يبيّن النص أن الفتاة المسلمة يمكنها الدراسة في جامعة مختلطة في أمريكا، ولكن بشرط الالتزام ببعض الضوابط الشرعية. يجب عليها الحفاظ على حجابها وتجنب الاختلاط بالرجال قدر الإمكان، مع تقليل فرص التفاعل معهم إلى الحد الأدنى الضروري. كما يُنصح بغض البصر وعفة الكلام عند التعامل مع الرجال. إذا أمكنها الامتناع عن الاختلاط في بعض الأوقات أو الأعمال، فعليها أن تفعل ذلك. يُشير النص إلى أن الحديث “اطلبوا العلم ولو بالصين” ضعيف، وأن العلم المقصود هو العلم الشرعي، حيث يُعتبر طلب العلم فريضة على كل مسلم. لذلك، يجب أن يكون طلب العلم الشرعي أولوية، ولكن في سياق يحافظ على الحجاب والبعد عن الاختلاط بالرجال. من النصائح العملية التي يقدمها النص ارتداء ملابس فضفاضة وحجاب دائم، وتجنب التحدث مع الرجال إلا عند الضرورة القصوى. كما يُنصح بالبحث عن فرع آخر للجامعة أو كلية أخرى تكون فرص التعامل فيها مع الذكور أقل، وإذا لم يكن ذلك ممكناً، فاحرصي على تقليل فرص الاختلاط بالذكور قدر الإمكان.
إقرأ أيضا:قبائل بني معقل بالمغرب الاقصى- هل استخدامي لنعل أخي في المنزل يعتبر من التشبه بالرجال؟ فإذا غادرت الغرفة ولم أجد نعلي الخاص آخذ أي
- الشك في الشرط المعلق عليه الطلاق، لا أعرف هل الشرط هو أن أعرف أنها قامت بهذا الأمر؟ أم أن أكتشف أنها
- Dearborn, ميزوري
- زوجي يحبني وأنا أعلم بذلك لكنه عندما يتعرض إلى ضغوطات خارجية يدخلني في ذلك وأنا أريد طريقة تخلصه من
- Balistes