في رحلتي مع مدرستي، تبرز أهمية دراسة الماضي في تشكيل المستقبل بشكل واضح. فقد شكلت هذه المؤسسة التعليمية بوابتي الأولى لفهم العالم المحيط بي وتعزيز مهاراتي الاجتماعية والشخصية. بدءًا من المباني المألوفة والفصول النابضة بالحياة، حيث قدم الأساتذة معرفتهم بشغف وصبر، أدركت أن التعليم يشمل أكثر من مجرد المواد الأكاديمية. لقد علمتنا مدرستي أيضًا قيمة الصبر والاحترام والعمل الجماعي، مما ساعدنا على تطوير شخصيتنا وإعدادنا للمرحلة التالية من حياتنا.
بالإضافة إلى المناهج الرسمية، لعبت الأنشطة الثقافية والدينية دوراً محورياً في تشكيل هويتي. خلال الاحتفالات الدينية والعائلية مثل رمضان وعيدي الفطر والأضحى، توحدت صفوف طلاب المدرسة كعائلة واحدة لنشارك الفرح ونعزز روابطنا الروحية والثقافية. هذه التجارب غيرت نظرتي للحياة وساهمت في ترسيخ ذاكرة جميلة تبقى راسخة في ذهني حتى الآن.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : شلاإن تأثير مدرستي امتد أبعد بكثير من حدود الفصل الدراسي؛ فهي كانت بيتًا ثانٍ منحني شعورًا بالأمان والانتماء. هناك، كوننا صداقات دامت مدى الحياة وبنينا الثقة بالنفس والح
- أنا امرأة متزوجة منذ ست سنوات، ولي طفلان، زوجي مدمن مواقع إباحية، ولا يعطيني حقي بالفراش إطلاقا، وها
- ما الواجب فعله بعد خلف الوعد(هل هناك كفارة)؟
- من هم تسعة رهط وما أسماؤهم؟
- أيها الشيخ العزيز، قد قرب شهر رمضان، وكما مر في السنوات الماضية في إندونيسيا، دائما تعيين بداية شهر
- إذا زاد الإمام ركوعا أو سجودا. ماذا يفعل المأموم؟