دعاء الرعد والبرق في الإسلام هو مجموعة من الأدعية التي يُستحب للمسلم أن يدعو بها عند سماع الرعد أو رؤية البرق. من هذه الأدعية ما ورد عن عبد الله بن الزبير، الذي كان إذا سمع الرعد ترك الحديث وقال: “سبحان الذي يُسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته”، ثم يقول: “إن هذا لوعيد شديد لأهل الأرض”. هذا الدعاء يعكس خشية الله وتقديره لعظمته، حيث يُعتبر الرعد والبرق من آيات الله التي تُذكّر الإنسان بقدرة الله وعظمته. بالإضافة إلى ذلك، هناك دعاء آخر يتعلق بالبرق، حيث يُنصح بعدم الإشارة إليه بل وصفه ونعته. هذه الأدعية تُظهر التوجه الروحي للمسلم في مواجهة الظواهر الطبيعية، وتؤكد على أهمية الذكر والدعاء في الحياة اليومية.
إقرأ أيضا:كتاب موسوعة طب العظام والمفاصلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- خالي كان يريد أن يزورني، ويزور أقارب زوجي، وقلت له: إن شاء الله، أخبرني متى تريد، قال لي: أنتِ قولي
- سؤالي شيخي الكريم: لدي محل تجاري قائم عبارة عن ملابس جاهزة، وأراد زميل مشاركتي شرط الانتقال إلى موقع
- فضيلة الشيخ، من الله علينا بفضله بحج بيته هذا العام، السؤال عن طواف الوداع: كنا مع شركة سياحة ضمن ال
- أرجو من حضرتكم إفتائي في الآتي: القرض لغرض شراء منزل بطريقة الإجارة، أي أن البنك يشترك معك في شراء م
- رجل حلف على زوجته بالطلاق الثلاثة ما تنزل من البيت والآن هي تعبانة والمفروض أن تروح للدكتور.