دعاء القنوت في صلاة الفجر هو موضوع خلاف بين الفقهاء، حيث يرى بعضهم مشروعية هذا الدعاء، مستندين إلى حديث أنس بن مالك رضي الله عنه، بينما يرى آخرون عدم مشروعية القنوت في الفجر. ومع ذلك، فإن صحة الصلاة مضمونة في كلا الحالتين. إذا كنت تقلد من يرى عدم مشروعية القنوت في الفجر، ولكنك تصلي خلف إمام يقنت، فعليك أن تقنت معه وتؤمن على دعائه.
القنوت في صلاة الفجر ليس قنوت النوازل، بل هو دعاء مستقل يتم بعد الرفع من الركعة الثانية وحتى الركوع. الدعاء المشهور هو “اللهم اهدني فيمن هديت”، وغيرها من الأدعية المأثورة. أما القنوت في النوازل، فهو مشروع عند نزول مصيبة أو نازلة بالمسلمين، حيث يدعو الإمام للمسلمين المستضعفين أو يدعو على الكفار الظالمين أو بهما معاً.
إقرأ أيضا:قبائل بني معقل في مراكش واحوازهافيما يتعلق بصلاة الوتر، فالسنة أن يصليها المرء في بيته إلا المكتوبة، أما ما يشرع له الجماعة كالكسوف والتراويح ونحوهما فيصليها في المسجد جماعة. وفي الختام، يجب التنويه إلى أن أفضل صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة، وأن من كان في سفر فالسنة أن يصلي الوتر على راحلته مستقبلاً القبلة عند تكبيرة الإحرام إن تيسر، وإلا صلى حيثما توجهت به.
- أنا قائم على تشغيل أموال أخي القاصر عقليا في تقسيط السيارات. فهل يجوز لي أن أقسط على نفسي سيارة منها
- سؤالي هو: ما إعراب لفظ الجلالة في قوله تعالى: (ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض {لفسدت} صوامع)، أرجو
- حين يحفر للميت القبر إذا عثر على حجر صلب يجعل هذا الحفر صعبا جداً فهل هذا يدل على أن هذا الميت ذا مق
- يا شيخ: توجد بجانب منزلي صيدلية، والصيدلية لها عدة فروع في مدينتي، لكن صاحب الصيدلية قام بطب
- أنا نذرت نذرا بالرغم أني كنت لا أعرف ما هو النذر والنذر هو إذا نجحت في الثانوية العامة أن أصوم يومي