دعاء الهم والضيق، الذي ورد في الحديث النبوي الشريف، يعتبر دعاءً قويًا وفعالًا يمكن للمسلم اللجوء إليه عند مواجهة الضيق والشدة. هذا الدعاء يتضمن طلب المساعدة والعون من الله سبحانه وتعالى، حيث يقول النبي محمد صلى الله عليه وسلم: “اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماضٍ في حكمك عدلٌ في قضاؤك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي”.
في هذا الدعاء، يعبر المسلم عن إيمانه العميق بالله وقدرته على رفع البلاء وتخفيف الألم. فهو يؤكد أنه خادم لله وابن عبده وأنه تحت سيطرة الله الكاملة، مما يدل على التواضع والإقرار بالقضاء والقدر. ثم يستخدم النبي الكريم الأسماء الحسنى للرب عز وجل لطلب الرحمة والنور والقوة الروحية التي تساعد المؤمن على تجاوز محن الحياة. بالتالي، فإن دعاء الهم والضيق ليس فقط وسيلة للتعبير عن المشاعر الداخلية بل أيضًا تأمل روحي يق
إقرأ أيضا:اسمك بالعربية: التغيير يبدأ من عندك أولا !- أنا كاتب، أقوم بتأليف كتب علمية بالإنجليزية، ويتم بيعها في الأسواق الأجنبية. هل لي أجر العلم النافع؟
- هل يوجد ما يسمى بالنفس الحائرة قبل الموت؟ بمعنى أن الشخص يشعر بحيرة ولا يريد أن يموت؟ وهل هذا الكلام
- أنا فتاه مات والدي ولم يترك لنا شيئا وكنا حتى خلال حياته مستورين وعملت أنا وأختي ونحن بسن صغير منذ س
- ما حكم من قال: سمع الله لمن حمده. عند الرفع من الركوع، ولم يتمها إلا بعد أن اعتدل قائما؟ أو كبَّر لس
- لي صديق أخوه تمت خطبته بفتاة وأشهرت الخطبة، وألبست الدبل، هذا العرف الجديد المعروف بعدم تعارضه مع ال