في النص، يُشار إلى أن النبي محمد -صلّى الله عليه وسلّم- لم يخصص دعاءً معيناً لاستقبال شهر رمضان، ولكن كان يدعو عند رؤية الهلال بقوله: “اللَّهمَّ أهِلَّه علينا بالأمنِ والإيمانِ والسَّلامةِ والإسلامِ والتَّوفيقِ لِما تُحِبُّ وتَرضى ربُّنا وربُّكَ اللهُ”. هذا الدعاء يُستخدم عند رؤية أي هلال، وليس فقط هلال رمضان. كما يُذكر أن النبي كان يصف الهلال بأنه “هلال خيرٍ ورُشدٍ”. النص يؤكد أيضاً أن النبي لم يخصص أي جزء من شهر رمضان بدعاء محدد، مما يشير إلى أن الدعاء في رمضان يمكن أن يكون عاماً وغير مقيد بنص معين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحد الأشخاص يشعر أنه في منزلة الأولياء الصالحين، وهو شخص يخاف كثيرًا من أيِّ شيء، وإذا حدث مكروه له
- هل ـ يا فضيلة الشيخ: أتبع المذهب الذي يوافق ما تأمرني به الوالدة الغالية إذا كان هناك خلاف بين العلم
- والدتي على خلاف مع أخوتها منذ حوالي 4 سنوات، ومقطوعة صلة الرحم منذ تلك الفترة، وبعد محاولات عديدة من
- الإفرازات التي تخرج من الزوجة بعد تقبيل زوجها هل تبطل صيامها؟
- فضيلة الشيخ الكريم حفظه الله:بعد وفاة والدتي رحمها الله، ولعلمي أن الدعاء فى السجود أقرب للقبول بإذن