وفقًا للنص المقدم، فإن دفع الزكاة للأقارب المحتاجين، مثل جدتك أم أمك وجدتك زوج جدي، جائز شرعًا، بشرط ألا يكونوا من الفروع أو الأصول الذين تلزمك نفقتهم. هذا الحكم مستند إلى حديث صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم، حيث قال لأبي طلحة الأنصاري: “أرى أن تجعلها في الأقربين”. ومع ذلك، يجب مراعاة أن الزكاة في هذه الحالة تعتبر صدقة وصلة. بالنسبة للسنوات الماضية التي دفعت فيها الزكاة لأقاربك، لا حرج عليك في ذلك. ولكن إذا كانت جدتك أم أمك أو زوجة جدك مستغنية بنفقة غيرك، فعليك قضاء ما صرفته في تلك السنوات. يجب أن تتذكر أن الزكاة واجبة على المال الذي بلغ النصاب وحال عليه الحول، وأنها تذهب إلى الأصناف الثمانية المحددة في القرآن الكريم. إذا كان لديك أي شكوك أخرى، استشر عالمًا دينياً موثوقًا به.
إقرأ أيضا:كتاب العلاج بالأوزون والطب المتكاملمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد قرأت في الفتاوى عن حرمة السحر وفك السحر بالسحر ولكن زوج أختي مسحور من قبل امرأة أفريقية وقد استع
- المعلوم من الدين بالضرورة هو ما علمه عامة المسلمين ، ما المقصود بعامة المسلمين يعني أغلبهم أم كلهم ع
- أنا شاب متزوج من فتاة تحمل مرضا وراثيا يتعلق بنقص المناعة الطبيعية، وهو مرض نادر، وعندما يصاب به الش
- Ayasho Dynasty
- على لسان خالتي تقول: عندي فوائد بنك تجاري (من مالي الخاص)... عندما حاولت التخلص منها لتطهير المال هد