في هذا النص، يتم تسليط الضوء على مراسم دفن الصحابي الجليل سعد بن معاذ، الذي لعب دوراً بارزاً في التاريخ الإسلامي المبكر. عندما توفي سعد بن معاذ نتيجة لإصابة تعرض لها خلال غزوة الخندق، تولى النبي محمد صلى الله عليه وسلم شخصياً عملية الدفن. أثناء هذه العملية، لاحظ النبي دموعه التي نزلت على لحيته ويده، مما يعكس الاحترام العميق والمحبة تجاه هذا الصحابي الكبير. بالإضافة إلى ذلك، ورد أن عرsh الرحمن قد هتز عند موت سعد بن معاذ، وهو دليل على المكانة الروحية لهذا الشخص.
بعد الانتهاء من الدفن، روى النبي محمد صلى الله عليه وسلم لحادثة حمل الملائكة لجثمان سعد بن معاذ، مشيرا إلى رحيل روحه الطاهرة بحضور ملائكي. وفي مشهد مؤثر آخر، بينما كان النبي صلى الله عليه وسلم جالسًا فوق قبر سعد بن معاذ، سبح مرتين ثم كبر ثلاث مرات، حيث أكد للصحابة أنه تم “شد” القبر قبل أن يتم “فكه”، أي أن هناك نوع من الاختبار الروحي حدث للقبر نفسه. وأكد أيضاً أن الملائكة استقبلت روح سعد بن معاذ باستبشار كبير.
إقرأ أيضا:اللغة العربية الجامعة لكل المغاربةهذه الأحداث تسلط الضوء ليس فقط على أهمية سعد بن معاذ في المجتمع الإسلامي الأول ولكن أيضا على الطبيعة الخاصة
- إذا قلَّد العامِّي من يرضى دينه وخلقه، ويثق بعلمه، ولكن لم يكُن هذا الشَّخص الَّذي يُقَلِّده في واقع
- هورليك
- قال الرسول صلى الله عليه وسلم: لم أبعث سبابة، ولا لعانة، ولكنه دعا على ابن أبي لهب عندما قال: اللهم
- فضيلة الشيخ ما درجة الحديث النبوي الذي مطلعه (عن أنس رضي الله عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال:
- لدينا في تونس مصرف الزيتونة، وهو مصرف يعرف نفسه بأنه مصرف إسلامي يحتوي على العديد من العقود، منها عق