في رمضان، إذا كان الشخص مضطرًا لأخذ دوائه في الصباح والمساء، وكان التعب يعيق أخذ الجرعة المسائية، مما يؤدي إلى تفويت جرعة الصباح أثناء الصيام، فإن النص يقدم توجيهات واضحة. أولاً، إذا كان بإمكان الشخص أخذ الدواء مرة عند الإفطار والأخرى عند السحور، فهذا هو الواجب عليه ولا يجوز له الفطر. أما إذا لم يكن ذلك ممكنًا وكان لابد من أخذ الدواء نهارًا، فيجوز له الفطر. بالنسبة لإخراج الصدقة بدلاً من الصيام، يجب استشارة الطبيب الثقة. إذا كان المرض يُرجى الشفاء منه، فالواجب هو القضاء ولا يجزئ الإطعام. أما إذا كان المرض لا يُرجى الشفاء منه، فلا قضاء عليه وعليه أن يطعم عن كل يوم مسكينًا.
إقرأ أيضا:العرب في تامسنامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يأمرنا الرسول صلى الله عليه و سلم بغسل أيدينا ثلاثا عند الاستيقاظ من النوم وقبل لمس أي طعام وأنا الح
- جنس الأتروبا
- عند عدم اللحاق بصلاة الجماعة الأولى لصلاة الفرض بالمسجد لأي سبب أيهما أفضل إقامة صلاة جماعة ثانية با
- جزاكم الله خيرا على ما تقدمونه. لو سمحت سؤالي عن التركة: هل يجوز تقسيمها في حياة الأب، خوفا من بطش ا
- أعمل لدى شركة تقوم بتقديم خدمات تدريبية للأشخاص، ولكن هذه الشركة تقوم بالتعدي على الحقوق الفكرية للأ