في نقاشهما حول الديمقراطية، يقدم فؤاد المراكشي وبيان الدرقاوي وجهات نظرهما المتباينة حول دور الأغلبية في هذا النظام السياسي. يرى فؤاد أن الديمقراطية يجب أن تكون بمثابة منصة لكل الأصوات، بما فيها أصوات الأقليات التي قد تخسر التصويت العام. ويشدد على أهمية تمثيل المواطنين بشكل نزيه وحقيقي، حيث ترى ديمقراطيته المثالية أنها توفر فرصة متساوية لكل فرد، بغض النظر عن حجم مجموعته الانتخابية.
ومن جهة أخرى، ينتقد بيان مفهوم “الأغلبية” في الديمقراطية، محذرًا من احتمالات الظلم الناجمة عن الاعتماد الكلي على نسب الأرقام. فهو يعتقد أنه حتى وإن كانت الديمقراطية تسمح بالأقليات بالتعبير عن رأيها، فقد تؤدي الأغلبية الساحقة أحيانًا إلى إقصاء أفكار عالية الجودة صادرة عن أقليات صغيرة. لذلك، يقترح بيان ضرورة تطوير مهارات مجتمعية للتحليل والنقد الذكي أثناء عمليات صنع القرار السياسي، بهدف تقييم الخطط المقترحة بدقة أكبر قبل اعتماد أي منها.
إقرأ أيضا:فتح الأندلس القصة الحقيقية بين المنطق والخرافةبشكل عام، يتفق كلا الرجلين على أهمية شمول جميع شرائح الجمهور في العملية الديمقراطية، لكن الاختلاف يكمن في
- أنا صاحب السؤال رقم: 2593632، وقد قلتم لي: إنه إذا نطق الإمام بدل الضاد ظاء، فصلاته وصلاتك صحيحة. وف
- ممكن نسأل على رجل يصلي بنا في الجامع من الجمعة للجمعة ويقول أصعب صلاة على المنافقين الفجر والعشاء وه
- مانويل ليون هويوس
- وضعت وديعة في بنك إسلامي، واشتريت سيارة من البنك بنظام المرابحة الإسلامية بمبلغ يزيد عن الثمن الأصلي
- عمري 25 عاما لم يتقدم لخطبتي أحد مع العلم أن كثيرا من العائلات تود خطبتي ولكن لايتقدمون بشكل رسمي لل