في النقاش الذي دار حول دور الأموال والبنوك في الاقتصاد الحديث، اتفق المشاركون على أن الأموال أصبحت أداة لاستغلال واستلاب الرأي العام، وأن الديون تمثل اختطافا ماليا للشعوب والأفراد. يرى عبد الناصر البصري أن البنوك المركزية تستخدم القوة المالية للسيطرة على الأفراد، وهو ما أكده نعيم المجدوب الذي أشار إلى أن النظام المصرفي العالمي يساهم في خلق عدم المساواة عبر العالم. من جهة أخرى، اعترفت أمينة بوزرارة بصحة هذا التحليل ولكنها دعت إلى البحث عن حل وسط بين الاحتياجات الإنسانية والوظائف الضرورية للقطاعات المصرفية. حلا المغراوي دعمت فكرة نعيم المجدوب بشأن تصوير الأموال باعتبارها رهينة لدى البنوك، مشيرة إلى المخاطر المحتملة للنظام المصرفي المرتكز على الربحية مقابل الاحتياجات البشرية. اتفق الجميع على ضرورة إصلاح هيكل الاقتصاد لتحسين العدالة العامة وضمان بقاء الأفراد ككيانات مستقلة ذات قرار ذاتي خارج دائرة الديون المستمرة.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبائل دكالة- قد علمنا أن عدد الرسل ٣١٥ رسولا، والأنبياء ٢٥ ألف نبي، صلوات الله عليهم أجمعين. سؤالي: هل صلى بهم سي
- نتعامل في بعض الأسماك التي تحتاج إلي الغلي قبل تجفيفها، وبعد غليها يميل لونها إلى السواد، وكلما كان
- الذهاب للحج عن الغير كيف تحسب التكلفة وهل إضافة خصم نصف شهر من الراتب كإجازة من المؤسسة التي أعمل به
- أنا شاب أعيش في أوروبا وقد تزوجت من فتاة مسلمة زواجا أبيض حتى تتمكن من أخذ أوراق الإقامة وهذا مع مقا
- شخص من الأردن أصبت بمرض السرطان والحمد لله تم إجراء عملية استئصال المستقيم وإلغاء فتحة الشرج كليا وع