في النص، يُنظر إلى التعليم كعامل محوري في تقسيم المجتمع، حيث يُشير إلى أن النظام التعليمي الحالي، رغم تسويقه كوسيلة للصعود الاجتماعي، يُستخدم في الواقع لتعزيز الوضع الراهن وعدم المساواة بين الطبقات المختلفة. هذا المنظور يُسلط الضوء على أن التعليم لا يُعتبر فقط وسيلة للحصول على وظائف مهنية رفيعة المستوى، بل كأداة لتغيير المجتمع نحو الأفضل. فدوى المسعودي ترى أن التعليم يجب أن يكون تحديًا كبيرًا يتطلب تعزيز العدالة الاجتماعية وتعظيم القدرات الشخصية لكل فرد بغض النظر عن خلفيته الاجتماعية والمادية. أسعد التونسي يدعم فكرة حرية الوصول إلى التعليم الشامل والجودة، مشددًا على ضرورة توفير فرص متكافئة لكافة أفراد المجتمع، خاصة للأجيال الجديدة. رغم وجود استغلالات محتملة داخل النظام الأكاديمي الرسمي، هناك توافق واضح حول الحاجة إلى تغيير الثقافة العامة تجاه التعلم وتمكين جميع الأفراد من بلوغ طموحاتهم ومشاركتها بصرف النظر عن ظروفهم الأصلية.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية والإنجليزية في المغرب كلغات تدريس للمواد التعليمية هدفه إقصاء المغاربة والحيلولة بينهم وبين طلب العلم والمعرفة- أنا ذهبت مع أهلي إلى مكة، وعملت عمرة من دون علم زوجي. علما أنني عند أهلي من فترة طويلة، ولم يسأل عني
- بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد في يوم الجمعة تكون الصلاة بالمسجد بعد أذان ال
- هل يجوز أن نغير أيام إجازة نهاية الأسبوع من الجمعة والسبت إلى السبت والأحد، كما أريد كل الدلائل على
- كنت أجهل كيفية زكاة الأموال المدخرة وبدأت أقرأ وأتعلم وقررت أن أزكي عن السنين التي فاتت وزكيت فقط عن
- رجل يعمل في إحدى الجهات وشكلت الجهة جمعية للإسكان، وأعلنت عن بناء مساكن وطلبت ممن يريد مسكنا أن يدفع