تناول نقاشٌ موسَّع دورًا محوريًا للتعليم والثقافة في تحقيق التنمية الاجتماعية، مستعرضًا تجارب ونجاحات عربيين بارزين. ركزت المناقشة على الجامعة الأمريكية بالشارقة باعتبارها نموذجًا رائدًا يجمع بين العصرنة والاحتفاظ بهوية ثقافية أصيلة. كما أشاد المشاركون بمسيرة الأمير هيثم بن طارق السلطاني، سلطان عمان سابقاً، التي امتزجت فيها تحديات الحياة وإنجازاتها بتطور بلاده. وأبرزوا كذلك فوائد اكتساب لغات أجنبية مثل اللغة الإنجليزية لدفع مسارات مهنية وشخصية ناجحة. رغم تعدد وجهات النظر الأولية، اتفق الجميع على أن التعليم والثقافة هما أساسيان لتحقيق التحولات الإيجابية داخل المجتمعات العربية. تؤكد هذه الدراسات حالة الوحدة فيما يتعلق بقيمة المعرفة وتراكمها ضمن سياقات اجتماعية متنوعة. وبالتالي، فإن الجمع بين الجوانب التربوية والفكرية يعد عاملاً حاسماً لتقدم أي مجتمع عربي نحو تنمية شاملة ومتوازنة.
إقرأ أيضا:أبو موسى المديني- أشكركم على اهتمامكم بكل أسئلتي وجزاكم الله خيراً، وسؤالي: هل يكفي أنني أكره أن أكون علمانياً، أو رأس
- بسم الله الرحمن الرحيم أنا شخص أعمل في الاتصالات ويوجد لنا أموال مدخرة في هذه الشركة حيث تقوم الشركة
- أنا في أشد الحيرة، فخلال آخر أيام من الدورة خاصة السابع والثامن يخرج القليل من الصفرة خفيفة جدا جدا،
- أمّي توفيت، وأشعر بندم شديد؛ لأني أغضبتها، وكنت عصبية معها جدًّا في حياتها، فما الحل كي أجعلها تسامح
- بالنسبة لشركات الدعاية على النت التي بها التسويق الشبكي, أردت أن أعرف الفتوى الخاصة بهذه الشركة - اس