في هذا النص، تقدم جميلة الصمدي وجهة نظر مثيرة للاهتمام حول دور التكنولوجيا في العلاقات الأسرية والتعليم العالي. تشير إلى الحاجة الملحة لإعادة النظر في الطريقة التي ندمج بها التكنولوجيا مع الحياة الأسرية ومسيرة التعليم العليا. تقترح جميلة استراتيجيات مبتكرة مثل الاستثمار في برامج التعليم التقني ضمن بيئة المنزل، مما يسمح للأطفال بتعلم مهاراتهم الرقمية جنبًا إلى جنب مع علاقاتهم الأسرية. بالإضافة إلى ذلك، توصي بإقامة “مساء تكنولوجيا” أسبوعي كوسيلة لتقوية الروابط العائلية وتعزيز المهارات التقنية لدى جميع أفراد الأسرة.
من جهته، يوافق بدر الحمامي على أهمية دمج التكنولوجيا في العلاقات الأسرية، مؤكدًا أنها يمكن أن تعزز التواصل وتوفر فرص التعلم المشترك بين أفراد الأسرة. وبالتالي، فإن هذه الأفكار تسلط الضوء على إمكانات استخدام التكنولوجيا ليس فقط لتحقيق الإنجازات الأكاديمية ولكن أيضًا لبناء روابط أقوى داخل الأسرة.
إقرأ أيضا:لغة أهل الأندلس وأحوالهم الإجتماعية- أعطي درسا خصوصيا لأولاد، يعمل والدهم في البنك، ولكن لا أعلم طبيعة عمله بالضبط. فما حكم المال الذي أت
- أنا مخطوبة منذ 5 أشهر، وخطيبي سافر بعد الخطبة بشهر، وبدون أن نحدد أي تفاصيل عن حياتنا. المشكلة حصلت
- سؤالي هو: هل صحيح أن سماع صوت الناي ألهت الرسول صلى الله عليه وسلم عظم أجره عن صلاته، أريد جواب لأول
- لم يعُد في منزلنا أطفال، ولدينا دُمى محشوة، وملابس بنات صغار، وأردت التبرّع بها لدار أيتام بها عدد ك
- ما حكم الحلف على المصحف مع تغيير في نفس الحالف عن ما يريده الذي يرغب اليمين في سبيل الستر وخصوصا أن