في نقاش مثير للتفكير حول دور الحوار في دفع التغيير في مجتمع سلطوي، يتباين الآراء بين المشاركين. يرى بعض الأفراد مثل ناصر العماري أن الحوار ليس سوى محادثة افتراضية غير قادرة على إحداث تغيير حقيقي، مؤكدين على أهمية التقليد والقوة كمحرك للتغيير. من ناحية أخرى، ترى هادية بن موسى وأسد بن منصور وفريق آخر أن الحوار يمكن أن يشجع التفكير النقدي ويخلق أرضًا خصبة للفكر الجديد، مما يسمح بالتقدم المستدام حتى في ظل البيئات السلطوية.
مع ذلك، ينتقد منصور البركاني والحوار باعتباره أداة تغذّي السلطة القائمة وتعزز الاستقرار الحالي، مشيرًا إلى احتمال استغلالها لصالح المصالح الطبقية المسيطرة. إلا أن عبد الرشيد السمان وعبد الرشيد السمان الآخر يشددان على قيمة الحوار كوسيلة لإحداث تغيرات صغيرة ولكن ثابتة، معتبراً أنه لا ينبغي تجاهل تأثيره التدريجي بسبب الصعوبات التي قد تواجهه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطةبشكل عام، يُظهر هذا النقاش تنوع وجهات النظر بشأن مدى فعاليتة واستخدام الحوار كعامل رئيسي للتغيير في المجتمعات الخاضعة لنظام سلطة شديد. بينما يعبر البعض عن
- السؤال الأول:ما هي حدود العلاقة بين المسلم و المسيحي؟في كل شيء أرجو التوضيح؟ السؤال الثاني:ما مدى صح
- سألتكم عن سبب عودة بني إسرائيل إلى القدس، حيث طردهم الله منها مرتين؛ لأنهم أفسدوا في الأرض (البيت ال
- تقوم بعض الشركات الحكومية بوضع ضمان صحي للعامل لديها يتضمن مثلاً إجراء المعاينات والتحاليل وصور الأش
- Mark Gevorgyan
- أنا طالب جامعي، أكتب ما يقوله الدكتور في المحاضرات بالحرف؛ لتسهيل المذاكرة، ولكن الزملاء يلاحظون أنن
