توضح الفتوى أن الدعوة إلى الله تُعتبر فريضة كفاية، مما يعني أنها واجبة على الجميع حتى يقوم بها البعض، فتسقط عن الآخرين. يُفضل أن تكون الدعوة موجهة إلى فرد محدد عندما يكون ذلك ضروريًا وصالحًا عامًا. فيما يتعلق بعلاج المس الشيطاني، يُنصح بتلاوة القرآن الكريم، خاصة الآيات التي تتحدث عن التحدي والقدرة الإلهية، وتكرار الأدعية الخاصة بالمعوذتين. كما يُشير النص إلى أن الحصول على مقابل مادي مقابل الرقية جائز طالما لم يتم الاستيلاء على أموال المحتاجين بالقوة، مستندين إلى حادثة صحابي قرأ على شخص لديه لدغة وتم الاتفاق معه سابقاً على عوض نظير ذلك. في النهاية، يُنصح بالجمع بين الدعوة وعلاج المس الشيطاني لتحقيق صلاح المجتمع والدفاع عنه ضد الأذى الروحي والسلوكي.
إقرأ أيضا:كتاب الرياضيات وتطبيقاتها في العلوم الإدارية والاقتصاديةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في آية أمر المؤمنات بغض أبصارهن في سورة النور، ذكر ربنا -سبحانه وتعالى- من يجوز للمرأة إبداء زينتها
- أنا والدي حلف على والدتي بالطلاق أنها لا تعطي أخي فلوسا لأنه مبذر جدا، وهو مديون حاليا فهي قالت لي إ
- كنت أصلي خلف إمام، وفي إحدى الصلوات لم يتقدم للإمامة، وصلى بجواري، فسمعته يقرأ القرآن في ركوعه وسجود
- غيرا (Guéra)
- Sydney Derby