يسلط المقال الضوء على دور الذكاء الاصطناعي في تحسين كفاءة العملية التعليمية من خلال تقنيات مثل برامج التعلم الآلي التي تُصمم خطط دراسية شخصية، وتقنيات التقييم الآلي التي تخفف عبء العمل على المعلمين، والأدوات المدعومة بالذكاء الاصطناعي التي تعزز التجربة التعليمية عن بعد. وتُظهر هذه التقنيات إمكانات كبيرة لزيادة التحصيل الأكاديمي وتقليل الهدر الزمني للمواد الدراسية غير ذات الصلة.
لكن المقال لا يغفل التحديات التي يطرحها اعتماد الذكاء الاصطناعي في التعليم، مثل الحفاظ على خصوصية بيانات الطلاب، والقلق بشأن فقدان جوهر التعليم البشري والعلاقات الاجتماعية داخل الفصل الدراسي. مع ذلك، يُشير المقال إلى الفرص الهائلة التي تُقدمها تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحقيق العدالة التربوية وتطوير مهارات القرن الحادي والعشرين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كان في جيبي صورة لأحد أقاربي، أردت حرقها، والتخلص منها؛ لأنه كان فيها معصية، والحمد لله، هداه الله،
- هل يجوز أن يتزوج رجل من فتاة، علماً بأن أبويهما كانا أخوين من الرضاعة؟
- كيف أن أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم ظنية الثبوت، وهي وحي من السماء كما القرآن؟ وكيف أنها ظنية ال
- بعض العمال في الشركة سافروا إلى بلادهم أثناء جائحة فيروس كورونا، ومنهم من سافر في إجازة. ولم يستطيعو
- هل يجوز قول: «الحب والكره من الله»، أي: لا يمكن التحكم بالمشاعر؟