يُعد الذكاء الاصطناعي محرّكًا رئيسيًا لتطوير المؤسسات التعليمية، إذ يسهم في تعزيز الكفاءة والابتكار من خلال تسهيل العمليات الإدارية. على سبيل المثال، يمكن لروبوتات الدردشة المدربة بالذكاء الاصطناعي معالجة الاستفسارات المتكررة للطلاب، مما يُحرر موظفي الخدمة ليتفرغوا لمشاكل أكثر تعقيدًا.
فضلاً عن ذلك، يحسن الذكاء الاصطناعي من تجربة التعلم الشخصية من خلال تحليل بيانات الأنماط الفردية لكل طالب وتصميم خطوط دراسية تلبي احتياجاته الخاصة، ما يؤدي إلى زيادة فرص النجاح وتحسين بيئة التعلم.
يُساعد الذكاء الاصطناعي أيضًا على توفير الموارد عن طريق تقليل هدرها، كما يُمكّن الباحثين من إجراء بحوث متعمقة وتطوير مواد تدريبية مبتكرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تابعت في إحدى القنوات (دريم تي في) برنامجًا يقولون للشيخ الحبيب/ على الجفري، وكان يتكلم في مواضيع ها
- كنت أودّ شراء وحدة سكنية في مجمع سكني (كومبوند) كمالك أول من الشركة المشيدة، ولكن اكتشفت أن جزءا من
- زوجة تعمل في تفصيل الملابس، فقال لها زوجها: «إن اشتغلت على المكنة، تكوني طالق طلقة بائنة، بينونة لا
- وهبت امرأة قطعة أرض، لأبناء أحد أبنائها، في حياة ابنها، وسلمت الهبة، وتم قبضها من قبل الموهوب لهم. و
- اشتريت قنطار زرع منذ ثلاث سنوات من تاجر بثمن معين، وتركته أمانة عنده، عندما أردت أخذه طلب مني التاجر