تناول نقاش صاحب المنشور الزبير بن إدريس موضوع تحديث قطاع التعليم باستخدام التكنولوجيا والآليات الرقمية، مستعرضاً تأثير ذلك المحتمل على دور المعلم التقليدي. طرح هذا النقاش تساؤلات حول ما إذا كانت هذه التحولات ستفضي إلى تقليل أهمية وجود معلم بشري في العملية التعليمية، لصالح اعتماد نماذج تعليم افتراضية بالكامل. وقد أبرز المشاركون آراء متنوعة، فبينما رأى البعض إمكانيات كبيرة في قوة البيانات الشخصية وتطبيقات التعلم الرقمي الشاملة، أكد آخرون على الحاجة الدائمة للتواصل البشري وخاصة فيما يتعلق بتطوير المهارات الناعمة والإبداع. وسط كل هذه الآراء، برز سؤال أساسي وهو مدى قدرة التكنولوجيا على تحقيق نفس مستوى العمق العاطفي والمهارات الاجتماعية التي توفرها العلاقات البشرية الطبيعية. ومن وجهة نظر سندس البوعزاوي، تظل الغاية الأساسية لأي برنامج تربوي هي بناء الروابط والعلاقات العاطفية الصادقة بين الطلاب والمدرسين، حتى وإن امتلكت التكنولوجيا القدرة على جمع كم هائل من البيانات بشكل مباشر. بذلك، يؤكد النص على التوازن اللازم بين استغلال إمكانيات التعليم الرقمي واحترام الجوانب الإنسانية والثقافية المهمة
إقرأ أيضا:اصل سكان المغرب الأصليين وتطاول المتمزغة على علم الجينات- أنا رجل مسلم متزوج، لديَّ ثلاثة أطفال، أواظب على الصلاة. منذ سنة اقترفت ذنبا بأن سهرت مع صديق لي، وش
- إذا كان الواحد في بر يريد أن يصلي هل يصح أن يصلي على التراب ؟ وماحكم سماع الأغاني ؟ وشكرا لكم.
- كنت أعمل مديرًا في إحدى الشركات، وكنت أَعِد المقاولين والتجار الذين يعملون معنا بأن يأخذوا مستحقاتهم
- أرجو الإفادة بشأن البركة في المال، وعلاقتها بصلة الرحم. فأنا أعمل بالخارج، ولدي أسرة، وأبلغ من العمر
- "أبلاستوديسكوس كوكرانا: دراسة حول نوع من الضفادع الاستوائية"