في النقاش حول دور الوسائل الإعلام التقليدية في حقبة الأخبار المزيفة، أكد معظم المتحدثين على أهمية استمرار هذه الوسائل في تقديم المعلومات الموثوقة. ومع ذلك، تم تسليط الضوء على تحديات مثل الميل نحو أجندات سياسية وانحيازات شخصية داخل هذه المؤسسات. شددت أفنان الشاوي وأعلى العسيري على ضرورة تنمية الحس النقدي لدى الأفراد للتقليل من تأثير الأخبار المزيفة، وذلك من خلال استخدام مزيج من المصادر المختلفة. طالب البعض، مثل وسيم بن شعبان، بمزيد من الجهود الاستقصائية من جانب المؤسسات الإعلامية للحفاظ على مصداقيتها. عرضت مريم بن الطيب وحفيظ بن زروال رأيين متقابلين: أحدهما يدعو للاستناد الأكبر للمؤسسات الحكومية، والآخر يحذر من الإفراط في الثقة بها. في النهاية، اتفق جميع المحاورين على أن الاستمرارية الحذرة للأبحاث الشخصية جنباً إلى جنب مع الاحترام المستحق لأنظمة الصحافة الراسخة هما أفضل نهج لمواجهة مشكلة الأخبار الزائفة.
إقرأ أيضا:لا لفرنسة التعليم في المغرب: صراع إنجليزي/أمريكي – فرنسي للهيمنة على التعليم في المغرب- بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..وبعد.. أشكركم على جهودكم المبذولة لتنوير الم
- أحصل على راتبي عن طريق بنك ربوي وأتركه به ولا أستعمله، إذا انطلقت في هذه العملية منذ جانفي 2008 فما
- ما حكم طلاق الزوجة التي وجدها أبناؤها في حالة خلوة غير شرعية داخل غرفة نومها مع رجل، ولم يثبت عليها
- أعمل كمهندس معماري، يكلفني أحد الزبائن بعمل لوحات هندسية لقطعة الأرض الخاصة به. بعد الانتهاء منها طل
- أنا طالب نجحت بالدراسة, وأبي يعمل قاضيا، فانهالت علي الهدايا والأموال من معارف أبي كعادة من العادات