تناولت نقاشات مجموعة من الأفراد موضوع الديمقراطية وآليات تمثيلها بشكل نقدي وتحليلي. طرحت زليخة البوزيدي رؤية تعتبر فيها الديمقراطية أكثر من كونها مجرد سيطرة سياسية للشعب؛ فهي آلية تتيح تمثيلًا متنوعًا للأطياف المختلفة. ومع ذلك، تحدى رحمة بن زيد هذا الرأي مشيرة إلى أن تلك الآليات قد تصبح “صناديق سوداء” بسبب أحزاب مشتراة تخفي الأصوات الحقيقية للمواطنين. أكد لطفي الدين الجبلي على طبيعة الديمقراطية كثقافة وليس فقط نظاماً إدارياً، مؤكداً على حاجتها لمؤسسات شفافة وقادرة على تنفيذ القوانين بعيداً عن الفساد.
من جانب آخر، اتفقت إبتهال المدغري مع وجهة نظر رحمة بن زيد، موضحة أن التطبيق القانوني وحده غير كافٍ لتحقيق الديمقراطية بدون مشاركة عامة صادقة ومتحررة من الخوف في طلب المساءلة والمناقشة. أما وهبي القرشي فقد شدد على دور التعليم المدني في بناء مجتمع ديمقراطي فعال، داعياً لتوجيه الشباب نحو المشاركة المدنية وتعزيز قيم الديمقراطية عبر نماذج رائدة اجتماعية وسياسية. وبالتالي فإن النقاش
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : خْشِ- هل قراءة القرآن جماعة قبل صلاة الظهر والعصر سنة أم بدعة؟
- ما هو حكم المقصر أو المتهاون في دينه؟
- أنا طالب جامعي مغترب مصدر دخلي المكافآت الشهرية و المصروف الشهري للوالد ( 1000 ريال ) و قد قررت إدخا
- أرغب في حفر مجموعة من القبور. هل لي أجر في ذلك لأني سمعت أحدهم يقول إن هذا ليس من أعمال السلف؟
- هل أسماء بنت أبي بكر قرشية تيمية؟وهل كانت آخر المهاجرات وفاة؟ وهل عمّرت قليلاً؟ وأخيراً..هل كانت أسن