في النقاش حول موضوع “ديمقراطية لعبة مسجلة؟”، يطرح صابرين بن عبد المالك تساؤلًا جوهريًا حول مصير الديمقراطية في العصر الحديث. ينتقد صابرين بشدة الظواهر التي تشير إلى التلاعب بالصوت والتمييز بين الأفضل والأسوأ، معتبرًا أن الديمقراطية أصبحت أداة في يد الأثرياء تُستخدم لإسكات الأصوات الشعبية. هذا النقد الحاد يُقابل بحوار مثمر من المشاركين، حيث تتفق عبير المجدوب على وجود التلاعب بالصوت، لكنها تؤكد على أهمية دور المواطن الحقيقي وتدعو إلى إعادة التركيز على التعليم السياسي ورفع الوعي بأمور المصلحة العامة كحلول ممكنة. ومع ذلك، تعبر عبير عن بعض التشكيك في فاعلية التعليم السياسي وحده كحل سحري لكل المشاكل، مشيرة إلى أن الوعي الجماعي غالبًا ما يُعلَّق به دون تحقيق نتائج ملموسة. من جهته، يوضح إلياس الشرقي أن التعليم السياسي هو حل جذري لتصحيح مسار الديمقراطية، مؤكدًا على أهمية جيل مستنير ووعي جماعي لتثبيتها. ينضم صلاح بن داوود إلى الحوار متسائلاً عما إذا كان التعليم السياسي وحده قادرًا على تصحيح مسار الديمقراطية، مما يسلط الضوء على حقيقة أن التلاعب بالصوت موجود منذ نشأة هذه الأنظمة.
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حرب- أكتب لكم وقد أصابني من اليأس ما أصابني، وما أشكو همي وحزني إلا إلى الله؛ لأنكم لم تجيبوا عن سؤالي ال
- رجل اشترى أرضا للتجارة ولكن فيما بعد عن له أن يجعلها للزراعة لتكون حديقة وباشر غرسها فهل عليها زكاة؟
- ما صحة حديث: من قال اللهم اجز عنا محمدا صلى الله عليه وسلم ما هو أهله أتعب سبعين ملكا يكتبون له أجره
- Mighty Machines
- نريد أن نشرح لكم مشكلة صديقتي منذ سبع سنوات فأفيدوني جزاكم الله خيراً، صديقتي كانت حاملا ولا تريد هذ