في النقاش حول الذكاء الاصطناعي، تم التأكيد على أن هذه التقنية ليست مجرد نسخة متقدمة للعقول البشرية، بل أداة يمكن برمجتها لتحقيق العدالة أو تعزيز الانحرافات. وقد أشار المشاركون إلى أن الخيار يقع بين يدينا في استخدام الذكاء الاصطناعي لتحقيق العدالة أو تفاقم الأخطاء القديمة. رؤوف البوزيدي أكد أن الذكاء الاصطناعي ليس ختمًا بصمة لنا؛ إنه أدوات يمكن تشكيلها وفق رغباتنا. ثامر بن المامون طرح سؤالاً رئيسياً حول ما إذا كان تطوير أداة قوية مثل الذكاء الاصطناعي سيحولها إلى سلاح للعدالة، مشيرًا إلى أن الذاتانية البشرية، الفقر، والعنصرية موجودة قبل ظهور الذكاء الاصطناعي. غالب الجوهري أشار إلى أن الذكاء الاصطناعي لا يساوي النزعة الفكرية أو العاطفية البشرية، بل أداة برمجية تستخدم وفقًا لبرامج ومصالح أصحابها. صادق الزرهوني أكد أن المسؤولية تقع على البشر لتوجيه هذا التحول التكنولوجي نحو العدالة الاجتماعية وليس تجاه المزيد من الظلم.
إقرأ أيضا:أول من فك رموز الهيروغليفية هو العالم المسلم أبو بكر أحمد ابن وحشية النبطي وليس الفرنسي شامبليون- هل يجوز أن يتزوج رجل من فتاة، علماً بأن أبويهما كانا أخوين من الرضاعة؟
- لقد أشكل علي حديث آخر من يدخل الجنة: فقد قرأت مرة أنه يكبو على الصراط. وفي حديث آخر أنه يدخل النار ث
- هل جميع ما ذكر في هذا الموضوع صحيح. فلا أريد أن أعتمد شيئا دون التأكد منه. أرجو الإفادة والتوضيح بار
- هل النص على أن رسول الله يقول أركان الخطبة في الجمعة بعد النصيحة موجود؟ وأيهما أفضل قول أركان الخطبة
- أنا أعاني من الوسوسة، فأسأل الشيوخ على كل صغيرة وكبيرة، فهل لي، وللمسلم عامة حق الاجتهاد، أم إن الله