تناول نقاشٌ مثيرٌ للجدل مسألة إمكانية تحول الذكاء الاصطناعي إلى ديكتاتور عالمي. بينما أكد البعض مثل لقمان البوخاري أن الطبيعة المبرمجة للذكاء الاصطناعي تجعله بعيدًا عن التصرفات الدكتاتورية، حذر آخرون بما في ذلك علاوي الطرابلسي ووداد الجنابي وميار الحمامي من احتمال سوء استخدام وتلاعب هذا التكنولوجيا من جانب بشر ذوي نوايا شريرة. وقد طرحت عبير البرغوثي سؤالاً مهمًا حول كيفية منع هذه الاستخدامات المدمرة، ليرد عليها أسعد بن عيشة بتأكيده على أهمية تحسين بروتوكولات الأمن والرقابة. ومع ذلك، نبهت ميار الحمامي أيضًا إلى ضرورة اليقظة المستمرة تجاه الثغرات المحتملة في الأنظمة الأمنية واستعداد مواجهتها. وفي نهاية المطاف، اتفق معظم المشاركين على أن الخطر الأكبر يكمن في سوء استغلال الإنسان للذكاء الاصطناعي بدلاً من طبيعته الداخلية. وللتخفيف من هذا الاحتمال، اقترحت مجموعة الحلول تشمل وضع برامج وأطر عمل أمنية قوية بالإضافة إلى تنمية ذكاء اصطناعي يتمتع بالأخلاقيات والقدرة على تحمل المسؤولية الذات
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : واكل طريحة- الحمد لله، أعلم أن الله عليم حكيم، وسؤالي من باب التعلم لا الاعتراض، رزقنا الله الأدب معه. ما الحكمة
- ما حكم من يقلّد الأعجمي في نطقه بعض آيات القرآن بطريقة خاطئة، على سبيل السخرية منه، كأن يقرأ آية قرآ
- زوجي رجل شكاك جدا، وفي الفترة الأخيرة اتهمني بالزنا وأنا على ذمته. والله يشهد أني بريئة من اتهامه، ف
- يوجد في حينا عدد من المساجد، ولكن الأذان مواعيده غير موحدة، فالمسافة الزمنية بين أول أذان مسموع وآخر
- فضيلة الشيخ السؤال يقول: امرأة نذرت إذا شفى الله ولدها من الأمراض تصلي ركعتين بالليل أو النهار، فشفى