في نقاش حاد حول تأثيرات التقدم التكنولوجي، وبالتحديد دور الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي، يُثير صاحب المنشور أروى بن يعيش تساؤلاً جوهريًا حول ما إذا كان بوسع هذه التقنيات الحديثة أن تقوض الطبيعة العميقة للذكريات الإنسانية وتضعف العلاقات الشخصية. تشارك مجموعة من المشاركين آراءهم، حيث يؤكدون بشكل متكرر أن التكنولوجيا، وإن كانت تقدم الوقت والكفاءة، فهي تبقى مكملة للإنسان وليست بديلة عنه.
مديحة المنصوري وأحمد الدين البوخاري يتشاركان الرأي بأن الذكريات والعلاقات البشرية تشكل الجوهر الحقيقي لتجاربنا الفردية، وهي عناصر غير قابلة للتكرار بواسطة أي نظام ذكي. بينما يرى البعض أن الذكاء الاصطناعي توسع نطاق القدرات العملية، فإنه لا يتمتع بالقدرة على إعادة خلق اللحظات الإنسانية الثمينة أو الشعور بالحميمية والفرادة الذي يأتي مع وجود شخص آخر فعليًا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عَقِيصَةوفي ختام النقاش، يؤكد الجميع على أهمية المحافظة على الهوية البشرية في تلك التجارب الغنية بالعاطفة والتفاعل الاجتماعي – وهو شيء يصعب ترجمته إلى البيانات الرقمية. بالتالي، حتى مع
- من قواعد الشريعة أن المشقة تجلب التيسير، فإذا صليت خلف إمام -أثناء ذهابي للبيت، أو في السفر- لا يحسن
- أعمل في شركة في قسم الشبكات والحواسب، لكن المدير غيّر الاتفاق بعد ما توظفت، ووضعني في قسم المبيعات.
- ذهبت للرقية وأنا صائمة في رمضان؛ لأني مصابة بعين، وأثناء الرقية غلبني القيء؛ إذ تبين من خلال كلام ال
- أنا إنسانة غير اجتماعية، لا أحب وجود الضيوف. لكن زوجي يعاتبني دائما، ويقول إن الضيف ضيف الله. وإن ال
- فضيلة الشيخ حفظه الله تعالى تتلخص الواقعة التي أريد أن أسأل عنها فيما يلي. أنا طالبة أدرس للحصول على