يقدم النص نظرة شاملة لذاتين تقنيتين تحقّقان ثورة في حياتنا اليومية: الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز. يعرّف الذكاء الاصطناعي بأنه مجال في علوم الحاسوب يسعى إلى ابتكار أنظمة قادرة على أداء مهام تتطلب ذكاءً بشرياً مثل التعلم والتفكير واتخاذ القرارات. وتُستخدم هذه التقنية في مختلف المجالات، من الرعاية الصحية إلى الترفيه. أما الواقع المعزز، فهو تقنية تُضيف معلومات رقمية إلى العالم الحقيقي، بفضل أجهزة مثل الهواتف الذكية والنظارات المتخصصة، مما يعزز تجربة المستخدم في مجالات التعليم والتجارة والترفيه.
يُبرز النص أهمية دور الذكاء الاصطناعي في تطوير تقنيات الواقع المعزز، لخلق تجارب تعليمية تفاعلية وبتأثير أكبر على الطلاب.
إقرأ أيضا:السكان الاصليين لشمال غرب افريقيا وعلاقتهم بالمشرقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي هو: إذا كان الله خلقنا رجالا ونساء لعبادته، فلماذا جعل الله للمرأة فترة حيض، لا تصلي، ولا تحمل
- اقترضت مبلغا من المال من بنك الراجحي ـ فرع الأردن ـ وذلك لبناء منزل، والبارحة وخلال تصفحي لموقعكم ال
- متى صام الرسول صلى الله عليه وسلم ستة من شوال؟
- أب نصح ابنه البالغ من العمر 26 عاماً بترك بعض المنكرات (الصغائر) وكرر هذا الطلب مرات ولكنه لم يستجب،
- يتفاخر اليهود بأن الأنبياء منهم، وأنهم شعب الله المختار، وأن الله أرسل لهم الأنبياء، فهل هذا يدل على