رأي الشرع في التبول واقفًا، وفقًا للنص، هو أن التبول واقفًا ليس محرماً، لكنه يُستحب أن يتبول الإنسان قاعدًا. هذا الرأي مستند إلى حديث عائشة رضي الله عنها الذي ينفي أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبول قائما، مؤكدًا أنه كان يبول قاعدًا. ومع ذلك، هناك رخصة في البول واقفًا بشرطين: الأول هو أن يأمن الشخص من تطاير رشاش البول على بدنه وثوبه، والثاني هو أن يأمن انكشاف عورته. وقد فعل النبي صلى الله عليه وسلم ذلك في بعض الأحيان، مما يدل على جواز التبول واقفًا إذا تم ذلك بأمان واحتياط.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي عن خادم القرآن الكريم(المصنوع من الخشب) الذي يستخدم لوضع القرآن عليه للتلاوة منه. هل يحق لي أن
- 1- لماذا سميت حجة الوداع؟
- أنا متزوج من امرأة أجنبية، وأنجبت منها طفلة، عمرها ثلاث سنوات، وهي مسلمة، وزوجتي قبل الزواج أعلنت إس
- إذا وقفت ضد زوجي مع أبي؛ لأن زوجي كان يضربني، ويهينني لأني مهملة في تنظيف البيت والقيام بحقوقه؛ لأنه
- أنا شاب عمري 22 سنة، أعاني من كثرة الأفكار والاكتئاب، والسبب هو كلما حاولت فعل شيء أخفقت في نهاية ال