يؤكد النص على أن سلوك الأخ الذي منع زوجته من الظهور أمام إخوانه حتى بالحجاب وعدم الحديث معهم خلال الزيارات هو سلوك مستحب وموافق للشريعة الإسلامية. يُعتبر هذا السلوك امتثالًا لتعليمات القرآن والأحاديث النبوية التي تحث على ستر أجسام النساء وحالاتهن عن رجال الغرباء. لا يُشترط في الشريعة معرفة وجه المرأة أو صوتها بالنسبة لعائلة الزوج، مما يجعل هذا النهج عملًا صالحًا. يُنظر إلى التزام المرأة بتعاليم دينها باتباع رغبات زوجها على أنه طاعة للأوامر الإلهية ورضا بحقوقه عليها. لذلك، يُشدد النص على ضرورة تقدير واحترام هذا القرار بدلاً من اعتباره مشكلة، ويدعو جميع أفراد العائلة إلى أن يكونوا مثالًا حيًا للإسلام القويم.
إقرأ أيضا:كتاب البحر الشاسع لدخول الخوارزميات من بابها الواسعمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أفتى كثير من العلماء بجواز شراء البيت بالاقتراض من البنك بالربا في فرنسا وسؤالي كالتالي: بالمغرب شرك
- علم الرغبات (ويسولوجي)
- هل يجوز لجماعة المسجد تغيير إمام المسجد بدون علمه، أو إشعاره بعد أن عينوه، وهو لا يأخذ أجرا، علما أن
- مشكلتى هي أني كنت أحسب عدد أيام عادتي من مرة واحدة، وقد فهمت من موقعكم أن عادة المرأة تثبت بـ 3 حيضا
- أرجو من سيادتكم الرد على هذه الأدعية وإن كانت صحيحة ووردت في الأحاديث أم هي مجربة ويجوز العمل بها. و