رائحة العرق الكريهة ناتجة عن تراكم البكتيريا على سطح الجلد الناجم عن إفراز كميات زائدة من العرق، تعرف بالتعرق المفرط، والذي قد يكون وراثيًا أو ناتجًا عن الإجهاد أو بعض الأمراض. يمكن أن تلعب عوامل أخرى مثل نوع الطعام، مستحضرات التجميل القاسية، وحالات صحية كداء السكري، دورًا في تفاقم المشكلة.
تتمثل الخطوات الأولية لعلاج رائحة العرق الكريهة في الممارسة النظافة الشخصية الجيدة من خلال الاستحمام اليومي واستخدام الصابون المضاد للبكتيريا وتغيير الملابس الداخلية يوميًا.
إذا لم تنجح هذه الطرق، قد يوصي الطبيب بعمليات جراحية أو حقن البوتوكس لتقليل نشاط الغدد العرقية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- طفت طواف الإفاضة، وسعيت، وبعدها رأيت إفرازات صفراء كثيفة، لا أدري متى نزلت، وهل نزلت في منتصف الطواف
- هل المسيح الدجال وقوم يأجوج ومأجوج بشر أم جان، وهل سيحاسبون يوم القيامة؟
- ما حكم من نطق السلام بلسانه, وهو مؤتم, لكنه لم يلتفت قبل أن يسلم الامام؟
- إذا فطم الصبي قبل تمام الحولين ثم رضع بعد ذلك قبل أن يتم الحولين, هل لهذا الرضاع من حرمة؟ وجزاكم الل
- هل يجوز استخدام أوراق السدر المجفف من أجل الرقية الشرعية بحكم تعذر الحصول عليه وهو أخضر؟