في حالة تتعلق بامرأة مسلمة تزوجت برجل صالح ومحب لها، اعترفت مؤخراً أنها ليست عذراء. رغم هذا الاعتراف، بقي الزوجان ملتزمين بتعاليم الدين الإسلامي. الفتوى الأصلية تؤكد على أهمية الثقة بين الزوجين، مشيرة إلى أن فقدان العذرية قد يكون ناتجاً عن عوامل غير مرتبطة بالزنا مثل الحيضات القوية أو حالات صحية معينة. كما تشير الفتوى إلى أن الغشاء ليس دليلاً نهائياً على العذرية، وتوصي بإجراء فحص طبي لتحديد الوضع بدقة. تؤكد الفتوى أيضاً على أهمية استقرار العلاقات الزوجية وعدم التأثر بسهام الشيطان الذي يستهدف هدم الزيجات. النساء المسلمات مدعومات شرعاً وعليهن الصمود أمام مثل هذه الضغوط الخارجية. نسأل الله أن يساعد هذا الزوج للقبول بخطة زوجته ويعزز رابطتهما.
إقرأ أيضا:كتاب البحر الشاسع لدخول الخوارزميات من بابها الواسعمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أخوكم من ليبيا (بنغازي) أطلب من حضرتكم معايير لتعيين الإمام والخطيب، وذلك لأنني بقسم المساجد ونحن بح
- ما حكم قيام المستأجر بإجارة العين المستأجرة دون علم صاحبها؟.توضيح الصورة: يستأجر رجل عيناً ما من صاح
- هل صحيح أن الإمام إذا أخطأ فرده المأموم خطأ تبطل الصلاة؛ سواء رده في تلاوته، أو حركاته؟
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: - للميت ورثة من الرجال: (ابن) العدد 4 - للميت ورثة م
- أنا شاب متزوج ولكن أعيش بعيدا عن زوجتي (في أوروبا)السؤال:هل يجوز لي أن آتي بها إلى أوروبا أم الأفضل