“رجوع إلى الطفولة”، التي كتبتها ليلى بن غبريط، هي رحلة عاطفية عميقة عبر ذكريات الطفولة مليئة بالمزيج الغني من الذكريات الجميل والمؤلم. تبدأ هذه الرحلة في مدينة القصيبة، حيث تذكر الكاتبة بمشاعر الانتظار والحنين للمكان القديم. يتداخل هذا الشعور مع سرد تفاصيل يومية مثل مراسم الزواج التقليدية وحياتهم الاجتماعية. ثم تنقلنا الكاتبة إلى مدينة صفرو، حيث تصف تجمعات النساء في الحمّام العام والأحاديث اليومية، رغم أنها ليست تجربة ممتعة لها شخصياً بسبب جو النميمة والعراك.
تقدم الكاتبة نظرة ثاقبة على حياتها المدرسية الأولى، مشيرة إلى شغفها بالتعلم والإنجاز الأكاديمي المبكر. إنها تشارك القراء لحظات من الحياة المدرسية، بما في ذلك المنافسة الصحية وتبادل الأدوار أثناء التعليم اليدوي وحبها للقراءة والكتابة منذ سن صغيرة. رغم جمالية هذه التجارب، فإن البيئة المحلية المؤرقة أثرت عليها وعلى عائلتها بطرق مختلفة.
إقرأ أيضا:بِيبِي ( الدّيك الرّوميّ )بعد انتقالها إلى دبي، تقدم الكاتبة وصفًا لبعض المغامرات الصغيرة والكبيرة التي واجهتها هناك، فضلاً عن علاقتها الصعبة مع أمها والصديقات اللاتي
- هل يجوز للمرأة أن ترفض الجماع مع زوجها بسبب عدم شهوتها أو حاجتها حاليا؟
- أصوم الاثنين والخميس فهل علي إثم بما لأني لم أصم يوم خميس 12 ربيع الثاني المناسب لذكرى ميلاد رسول ال
- أنا فتاة غير متزوجة أشكو من عدم انتظام الدورة؛ فهي تأتي شهرا، وتغيب شهورا، فأجريت تحليل هرمون الحليب
- ماهي السورة المذكورة فى القرآن الكريم لعلاج الصداع وإيقاف نزيف الدم؟ وجزاكم الله خيرالجزاء
- لقد تم عقد قرانى وقمت بشراء شقة، وقمت بشراء الأثاث بالكامل، وشراء جزء من الأجهزة الكهربائية والنجف ب