يتمتع صعيد مصر، والمعروف أيضاً بوجهه القبلي، بثروة ثقافية وتاريخية لا مثيل لها تمتد لألف سنة مضت. تشتمل هذه المنطقة الرائعة على مجموعة متنوعة من المحافظات التي تحمل كل منها تراثاً خاصاً بها. بدءاً بقنا، حيث تقف قلعتها القديمة شاهدة على الماضي المجيد للدولة الطولونية، وصولاً إلى سوهاج التي تجمع بين روائع الحضارة المصرية القديمة وآثار رومانية رائعة مثل دير ماري جورجينا وقلعة شطاروس.
وفي جنوب البلاد تحديداً، تكمن مدينة الأقصر (طيبة سابقاً)، وهي موطن لمعظم الآثار الأكثر شهرة في العالم. هنا يمكنك اكتشاف معابد عظيمة كالكرنك والأقصر ووادي الملوك والملكات، وكلها تساهم في تقديم صورة واضحة عن حياة الفرعونيين وعاداتهم الدينية والفنية الغنية. أما أسوان فهي “بوابة الصحراء الشرقية”، حيث يجتمع جمال الطبيعة بسحر النيل وجزرها الجميلة مثل جزيرة أبو سمبل ومعبد فيلة، لتقدم تجارب فريدة لكل زائر.
إقرأ أيضا:ثورة الخوارج في بلاد المغرب دراسة بناء على أقدم الحوليات العربية المتوفرةبهذه الرحلة القصيرة عبر القلب النابض لصعيد مصر، يتضح لنا مدى تنوع حضارتها وثرائها التاريخي الذي حافظ عليه سكان الريف حتى يومنا هذا، مستخدمين مهاراتهم التقليدية
- عندما أصلي أحب أن أشغل القرآن الكريم لأن ابني يهدأ عند سماعه، ولأطمئن أنه لن يبكي في وقت صلاتي. فما
- قال الله تعالى في كتابه العزيز ( وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُو
- عند حضوري لإحدى الجلسات الدينية .. طلبت منا إحدى الأخوات أن نقوم بعمل حلقة .. نمسك فيها بأيدي بعضنا
- أنا متزوجة منذ 20 عاما تقريبا، ولي 4 أبناء، وقد طلقني زوجي مرتين، ولكن أذكر أنه في أول سنة من زواجنا
- أخت تعيش في ليبيا والمغرب عندهم يؤذن الساعة السابعة، والفجر الساعة الخامسة، وتريد أن تعرف متى يبدأ ا