في رحلة استكشاف النكهات الخليجية التي قادتها أفنان السالمي، انفتح نقاش غني ومتنوع بين المشاركين. حيث عبّرت رضوى التونسي بحماسة كبيرة عن رغبتها في تجربة وصفتها الأولى من مطبخ الشباكية المغربي، مؤكدة على توقعها لنكهة فريدة تحمل طابعاً عربياً مميزاً. بينما سلطت يارا الرشيدي الضوء على الجانب الإبداعي للتجارب الطهوية، موضحة أنه أكثر بكثير مما يبدو للعين؛ فهو يشمل تحديات مبتكرة وروح مرحّة وسط الفوضى الطبيعية أثناء عملية الطهي.
من جهته، شدّد محجوب بن مبارك على ضرورة التركيز والدقة في فن الطهو، مذكراً بأن هذا المجال يحتاج إلى تفاني وجهود مستمرة لتحقيق نتائج مثالية. أما جميل الكيلاني فقد رأى أن إضافة لمسات الفوضى والمرح يمكن أن تضيف نكهة خاصة للمطبخ وتجعله مغامرة ممتعة حقاً، وهو ما يدعمه مثال الشباكية المغربية كتجربة ثقافية فريدة. وفي ختام المناقشة، أكد الراضي بن عمار على دور الدقة والاهتمام بالتفاصيل في تحقيق نتيجة مميزة وأساسية لأي طبق يتم إعداده. وبذلك، رسمت هذه الرحلة
إقرأ أيضا:شكل الدارجة العربية المغربية من أقوال عبد الرحمن المجدوب- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: ثلاثة أولاد، وبنت واحدة، وابنا ابن.
- هل يحوز أن أقرأ في كتب إسلامية، مع العلم بأن المصدر الذي أشتري به ليس حلالا أو فيه شك؟ وما العمل في
- اسمي لطيفة العمر 18 سنة أنا ملتزمة والحمد لله، لكني محرومة من الصيام بسبب مرض السكر مما يجعلني أعتقد
- من خرَّج هذا الحديث، وما درجته؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( أحبُّ العمل إلى الله عز وجل أدو
- علقت شعرة من مقدمة شعري في وجهي، ولم أمسحها أثناء مسحي رأسي. فهل يبطل وضوئي.