تعيش رحلة شفاء الحروق مراحل محددة، تبدأ بمرحلة الصدمة الأولية المعزّزة بتورم واحمرار وتجمع الخلايا البيضاء في المنطقة المصابة، تليها مرحلة النزول والبتر التي تشهد نزول القشور والأنسجة الميتة، ثم تُتبع بمرحلة إعادة النمو حيث يتم تجديد الجلد بصورة طبيعية. يُؤكد النص على ضرورة عدم إزالة القشور بشكلٍ سريع، بل تركها تنزل بشكلٍ طبيعي لتساعد في منع المزيد من التلف للخلايا الجديدة. بالإضافة إلى هذه المراحل الطبيعية، يُشدد النص على دور التدليك والعناية المناسبة لكل نوع بشرة مصابة، حيث تعمل كوسيلة لتحفيز الإصلاح الداخلي والتكامل لخلق جلد جديد سليم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: