في الإسلام، يُعتبر الجن مخلوقات أساسية خُلقتهم الله عز وجل قبل البشر، كما ورد في القرآن الكريم. الجن، مثل البشر، ينقسمون إلى مؤمنين وكافرين، وكلاهما مسؤول عن عبادة الله وطاعته. الهدف الرئيسي لخلق الجن والإنس هو العبادة، ومن يطيع يدخل الجنة ومن يعصي يدخل النار. الجميع متساوون في المسؤولية والمعاملة والحساب الأخير عند الله. الجن يعيشون في عالمنا ولكن لا نستطيع رؤيتهم، وقد وردت قصص عن تأثير الدعوة الإسلامية على بعضهم، حيث طلب الكثير منهم الانضمام إلى الإسلام. هذا يؤكد أن الجن موجودون في عالمنا الحالي رغم عدم قدرتنا على رؤيتهم. من المهم التحفظ بشأن التصرفات والقيل والقال، لأن خطر المستغلين موجود دائمًا. يجب أن نحسن الظن بالله ونتبع نهج النور والصراط المستقيم، ونرفع رايتنا برفعة العقيدة السمحاء.
إقرأ أيضا:عطارد بن محمد الحاسبمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أسأل الله أن ينفع بكم، ويجزيكم عن المسلمين خيرًا. لا زلت طالب علم، ولكني لم أتمكن بعد من فقه البيوع
- أنا طالب أدرس في الجامعة, وفي سنة ما لم أدخل امتحان مادة ما بسبب عدم مذاكرتي لها جيدا وبالتالي رسبت
- أنا ابن وحيد، وأبي متوفى، ولديَّ ثلاث أخوات متزوجات، وزوج الأخت الكبرى متوفى، وتعيش في شقة مستقلة في
- أودعت مبلغا من المال في دفتر توفير وحصلت على فائدة على هذا المبلغ طوال خمس سنوات، وصرفت هذه الفائدة
- أتعمد الجلوس بجوار النساء في وسائل المواصلات العامة، حتى أكتشف حقيقة نفسي: هل ستدور خواطري حول ال