تحكي هذه الرحلة البرزخية عن حدث فارق في حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، حيث ارتقى إلى سماء السدرة المنتهى بعد أن نقل به الملائكة على بغل أبيض يُدعى البراق من مكة إلى المسجد الأقصى. خلالها التقى برسول سابقين: يوسف وعيسى، وأُمر بتقديم الصلاة الخمس في المسجد الأقصى. وصولاً إلى سدرة المنتهى، رآى ما لا عين رأت ولا أذنا سمعت، قبل أن ينزل ويعلم المسلمين بزاد الصلوات المفروضة. يعتبر هذا الحدث نقلة نوعية في حياة النبي ومكانة الإسلام، مشجعًا على تقوية الروحانية والاتّصال بالله تعالى.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا سيدة متزوجة منذ 13 عامًا, ولي بنتان, ولكني تركت بيت زوجي منذ ثلاثة أعوام؛ نظرًا لسوء معاملته, وح
- نحن نعمل بشركة، فننتظر بعضنا في الوضوء لكي نصلي جماعة، ولكن هناك شخص إذا توضأ لا ينتظر أحدا، ويصلي و
- أحيانا وللأسف أحضر متأخرا إلى المسجد، فيفوتني ركعة أو ركعتين أو أكثر ، لكن السؤال عندما يجلس الإمام
- ما الحكم في زوجة تحدثت مع رجل من أقاربها وكانت تتصل به باستمرار واتفقت معه على الزواج على أن تطلب ال
- في بداية حياتي الزوجية كان زوجي في نهار رمضان يباشرني، ويضمني، ويقبل، ولكن من دون جماع، وكنا لا نعلم