يتناول ديوان “جميل بثينة” رحلة شعرية مفعمة بالمشاعر الإنسانية الصادقة، حيث يرسم الشاعر جميل بن معمر بن حسان الهذلي لوحة شاعرية لحالة الحب والهيام التي عاشها. يمتلئ الديوان بأوصاف جميلة وشخصيات مؤثرة مثل بثينة، والتي تجسد رمزًا للحب غير المتبادل والممنوع اجتماعيًا. يتطرق الشاعر أيضًا إلى موضوعات أخرى كالفراق والخسارة، خاصة فيما يتعلق بفقدانه لبلاده الأم الأندلس بعد سقوطها تحت حكم المسيحيين. وعلى الرغم من مرور القرون منذ كتابة تلك القصائد، فإن عواطفها تبقى نابضة بالحياة وتمس أوتار القلب لدى القراء عبر الزمن. تتميز لغته وبلاغته بإضافة طبقة إضافية من العمق العاطفي لهذه الأعمال الأدبية الكلاسيكية. ومن ثم، يشكل هذا الديوان أكثر من مجرد قطعة أدبية قديمة؛ فهو مرآة صادقة لعالم المشاعر البشرية وقوة التعبير الشعري عن الفرح والألم على حد سواء.
إقرأ أيضا:دراسة علمية: التعلم العميق – التأثير الإعلامي على تطور جائحة كوفيد-19 في إفريقيا والعالم العربي- لما يزيد عن العام ترك أحد الأصدقاء عبوة فيها خمر ولكنها نفدت قبل أن يستعيدها، ولله الحمد أبعدني الله
- أعمل في مكتبة قرطاسية، واشترى صديقي بعض الأغراض بالدَّين، ومرّت الأيام، وعندما طالبته بسداد المال، ق
- عقدت عقدا شرعيا، وفي انتظار العقد المدني، والعرس؛ ولعدم وجود سكن، كنا نختلي أنا وزوجتي، ولكن دون جما
- عندي خادمة صغيرة السن ( 11 عاما ) أتت إلي بها واحدة ممن يقومون بتشغيل الفتيات الريفيات كخادمات ، ولم
- استيقظت لصلاة الصبح، وبعد الصلاة شربت كوبا من الماء، ثم انتبهت إلى أن هذا اليوم هو التاسع، وغدا عاشو