في رحلتنا عبر الزمن مع كبار فلاسفة الإنسانية، نكتشف مجموعة متنوعة من الرؤى الفلسفية التي غيّرت وجه الفكر البشري. منذ زمن سقراط، حيث بدأ التركيز على المنطق والعقل كمصدر رئيسي للبحث عن الحقيقة، مروراً بأفلاطون صاحب نظرية الأفكار التي تحدد طبيعة وجودنا، ووصولاً إلى أرسطو مؤسس علم الحيوان وداعم كبير لعلم الأخلاق، نرى كيف تطورت الفلسفة لتصبح مرآة تعكس عمق النفس البشرية. وفي عصر التنوير، ظهر ديكارت بمشهده “أنا أفكر إذن أنا موجود”، مما مهد الطريق لفهم جديد للعلم والإيمان والتطور المعرفي. أما ماركس، وإن لم يكن فيلسوفاً بطبيعته، فقد ترك بصمة قوية في دراسة المجتمع والاقتصاد السياسي، مشيراً إلى دور الطبقات الاجتماعية في تشكيل التاريخ الثوري للإنسانية. هذه الرحلة الفكرية المشتركة تجمع بين ضوء الإضاءة والشوق المستمر لكشف المعرفة الحقيقية ومعنى الحياة. إنها دعوة دائمة لإعادة النظر وفهم الروابط بين العالم الخارجي ونفس الإنسان الداخلية، وهي دليل لنا نحو مستقبل مفتوح لكل عاشق للمعرفة وسائل الاستقصاء الجدية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الحَاصِل او الحاصول- أنا صيدلانية، ومن المتعارف عليه في مجالنا أنه لفتح صيدلية يلزم أن يسجل لها مدير كروتين لفتحها ويكون
- أحيانًا أنام عن الظهر عندما أعود من المدرسة، وعندما علمت أنه لا يكفر كفرًا مخرجًا من الملة من يؤخر ا
- أبي مسرف جدا في الأكل والشرب فقط وأمي تضطر إلى أن تأخذ جزءا من مصروف البيت لأي طارئ مع العلم أنها تص
- اشتريت بمبلغ 5300 ريال تقريبا أسهم فى شركة فودافون بغرض التجارة وليس المضاربة ،أي أصبر حتى يرتفع سعر
- زوجي مبتعث إلى بلد أجنبي، ونحصل على مكافأة من الدولة بسبب البعثة والخروج من بلدنا. فهل يجوز لنا أن ن