في النص، يُشير إلى أن رحمة الله تعالى تفوق محبة الأم لطفلها، حيث يُذكر أن الله يحب عباده أكثر من محبة سبعين أم لطفلها. هذا التعبير يُستخدم لتوضيح عظمة رحمة الله وسعتها التي تشمل كل شيء. يُؤكد النص على أن رحمة الله وسعت كل شيء، كما جاء في قوله تعالى: “وَٰرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ”. ويُستشهد بحديث نبوي في صحيح مسلم يوضح أن لله مائة رحمة، أنزل منها رحمة واحدة بين الجن والإنس والبهائم والهوام، وأخر تسعا وتسعين رحمة ليرحم بها عباده يوم القيامة. هذه الرحمة الشاملة تُظهر أن محبة الله لعباده تفوق أي محبة بشرية، بما في ذلك محبة الأم لطفلها.
إقرأ أيضا:كتاب دليل المهندس المدنيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إن كلمة الهوى عند إطلاقها لا تدل إلا على إعوجاج -وهي مذكورة في كثير من المواضع فى القرآن- ... لا ينط
- ماحكم من يكتب بالخط العريض على أحد الجدران البارزة في الحارة التي تسكن فيها يافلان أنت ديوث ويعترف ب
- كنت أعاني من الوساوس في الماضي، وإلى الآن إذا أردت الصلاة أوسوس، هل أتيت بذكر في السجود أم لا؟ وهل س
- قبل الزواج كنت أراسل شخصًا على الإنترنت، وكان هناك نوع من العلاقة، وأرسلت إليه صورًا لي ليست جيدة، و
- Ninth constituency for French residents overseas