في رسائلها الدافئة إلى صديقتها العزيزة البعيدة بمناسبة عيد ميلادها، تظهر الكاتبة مشاعر حنين وشوق عميقة تجاه صديقتها، رغم الفواصل الجغرافية الواسعة بينهما. تؤكد الكاتبة أن ارتباطهما العاطفي والحميمي لم يتزعزع بفعل المسافة، بل ازداد قوة ورومانسية. تصف الصديقة بأنها “الشمس” التي تنير حياتها، مما يدل على أهميتها ودورها الإيجابي الكبير في حياة الكاتبة. تشير أيضًا إلى الذكريات الجميلة التي شاركوها معًا وكيف أنها محفورة في ذاكرة الكاتبة بطريقة واضحة ونقية.
وتعبّر الكاتبة عن أمنيات صادقة بصديقتها، حيث تدعو لها بالسعادة والراحة القلبية وكل ما تحبه. تستخدم صورًا شعرية جميلة للتأكيد على مكانة الصديقة لديها، مقارنة إياها بالنجم الثابت الذي لا يخبو بريقه بغض النظر عن مدى بعده. وفي نهاية الرسالة، تقدم الكاتبة التهنئة الصادقة لعيد ميلاد صديقتها، داعية لها بحياة مليئة بالأحداث السعيدة والإنجازات الرائعة. وبذلك، تكشف لنا هذه الرسالة عن علاقة صداقة عميقة ومتينة قائمة على الاحترام والتقدير المتبادلين.
إقرأ أيضا:بِيبِي ( الدّيك الرّوميّ )- نعلم أن التبني حرام. ولكن إذا ربى الأبوان ولدا ليس لهما. فكيف يضيفان اسمه في المدارس، والجامعات، وعن
- ما هو الفرق بين: أيضا، و كذلك؟
- أعمل مؤذنا في أحد المساجد و أحضر أذان صلاة الفجر والمغرب والعشاء . وهناك شخص يساعدني في الأذان وأرغب
- أريد فتوى عن شخص متزوج أكثر من امرأة، اثنتان أو ثلاث أو أربعة، وعلى سبيل المثال أثناء النقاش مع أحد
- هل يجوز أن نصلي السنة إن كان علينا قضاء من الصغر؟ولكم جزيل الشكر.