رضى الوالدين هو علامة رضا الرب، كما يوضح النص. في الإسلام، البر بالوالدين يُعتبر جزءاً أساسياً من إيمان المسلم، ويُشبه في أهميته التوحيد نفسه. القرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة تؤكد على ضرورة إرضاء الوالدين ومعاملتهما بالإحسان. الحديث الذي رواه الصحابي عبد الله بن عمر رضي الله عنه عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم يوضح أن رضى الرب في رضا الوالد وسخط الرب في سخطه. لذلك، عندما ترضي والديك وتحسن إليهم، فإنك تكسب رضا الله سبحانه وتعالى أيضاً. هذا يعني أن رضا الوالدين ينعكس إيجابياً على الفرد من خلال تحقيق رضا الله، مما يؤدي إلى بركات وخير كبير في الحياة الدنيا والآخرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المضَمّةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما رأيكم في من يقول إن الزكاة لا تجب في مال إلا مرة واحدة يعنى إذا أخرجت الزكاة على ذهب أومبلغ من ال
- تبتُ إلى الله بعد عصيان، وقد تركتُ الصلوات عمدًا لمدة سنوات، ولا أدري كيفية قضائها، فهل أصلّي مع كل
- قبل أيام أيقنت أن الأولاد لا يأتون إلا عبر الجماع، وصدمت. أريد أن أعرف حكمة الله من كون الجماع هو ال
- أختي مريضة بمرض الربو من زمان، ولقد وصفت لها عقدة من أعشاب ولكن تختلط مع خمر، يعني يطبخ الخمر طبخا ج
- هل يجوز للشخص الدعاء على نفسه بالموت، إذا خاف الفتنة في الدين بسبب الوساوس، وبسبب الوقوع في الذنب بع