في الحرم الشريف، مثل مسجد النبي محمد صلى الله عليه وسلم، يُحظر شرعًا القيام بالمهام الصحية مثل البول أو التبرز داخل المسجد نفسه. على الرغم من أن البعض قد يسمح باستخدام الأدوات في حالات الضرورة القصوى، إلا أن هذا الفعل غير مقبول إلا تحت ظروف الضرورة الملحة. في حالة المرأة التي وضعت بولها في كوب ثم ألقته في مجرى مياه زمزم، فإن هذا العمل مباح طالما اتخذت الاحتياطات اللازمة لتجنب إلحاق الأذى بالأماكن العامة أو الأشخاص. ومع ذلك، يُفضل دائمًا التعامل مع هذه المواقف باحتراس أكبر حتى لو كانت ضرورية. يجب دائمًا تذكر أهمية الاستتار عند أداء هذه الوظائف الطبيعية وحماية حرمة البيئة الدينية التي تجلس فيها.
إقرأ أيضا:كتاب مرض السكريمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أخي له محل يبيع فيه المنتجات الغذائية، والسجائر أيضًا، ويعطي أمي المال؛ لكي تشتري علاجها، وغيره مما
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة العنوان إلى: "فيلم الدراما الصامت الأمريكي عام ١٩١٠: 'الزوج الثاني'"
- امرأة جزائرية عمرها الآن 75 سنة تقول إنها وضعت الحمل خلال أيام الثورة التحريرية في منطقة نائية لم تت
- حلفت على المصحف أنني كلما راودتني نفسي على فعل معصية معينة سأقرأ القرآن حتى تذهب عني الشهوة، وفي يوم
- ما أعاني منه أصاب أُناسا بالجنون، وأُناسا بالضلال، وأُناسا اهتدوا للحقيقة، وما أريد معرفته هو: أنا ك