في الإسلام، يعتبر الجماع أثناء النهار في شهر رمضان من المحرمات التي تتعارض مع صيام الشهر الكريم. وفقًا للأحاديث النبوية الشريفة، إذا حدث الجماع عن طريق الخطأ خلال النهار، يجب على الشخص دفع الكفارة المناسبة، والتي يمكن أن تكون إما تحرير رقبة مؤمنة، أو صوم شهرين متتابعين، أو إطعام ستين مسكين. ومع ذلك، يسمح بالجماع الليلي خلال شهر رمضان حتى طلوع الفجر. بمجرد حدوث الجماع، ينصح بالاغتسال وصلاة الفجر. هذه الأحكام مستمدة من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تشجع المسلمين على الاعتدال والتوبة. لذلك، يجب على المسلمين الالتزام بهذه الأحكام واحترام حرمة شهر رمضان من خلال الامتناع عن الجماع أثناء النهار والالتزام بالصيام والعبادات الأخرى.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربي مقارنة : التشابه والاختلاف-القصةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مشكلتي مع زوجي أنه يشرب الخمر، ولا يهتم بأسرته من ولد وزوجة، فلجأت لأبيه وأمه يقولون ربنا يسهل، وإذا
- كيف أنصح شخصًا غريبًا بأسلوب لا يتسبب في الإحراج، ولا في تنفيره من الدِّين؟ علمًا أنني أعيش في بلدٍ
- هل تعتبر مادة الغراء ونحوها من المواد المتطايرة، هل تعتبر من المسكرات، وهل يستوجب الحد إن كان تعاطي
- قرأت حديثًا عن ذكر قاله النبي صلى الله عليه وسلم ليلة كادته الشياطين، وجاؤوا ليقتلوه، هذا الذكر علمه
- سؤالي هو ما حكم من لا يجد عملا ولديه أطفال ولكن لديه سيارة خاصة ينقل بها الناس بأجرة وهذا مخالف للقو