برزت مدرسة الرمزية في الأدب العربي كحركة أدبية رائدة استكشفت العمق الإنساني والنفس الباطن للمجتمع العربي عبر استخدام الاستعارات والرموز الغنية. وقد برز العديد من الرواد الذين تركوا بصماتهم الفريدة في هذا المجال، ومن أبرز هؤلاء جبران خليل جبران، الذي كتب “النبي”، وهو عمل أثَّر بشكل كبير في الأدب العربي الحديث. أما ميخائيل نعيمة فقد امتدت اهتماماته إلى ما هو أبعد من الشعر، حيث أسهم بتأليف فلسفي ورصين، وحاز عدة جوائز تقديرًا لمساهماته الكبيرة في الأدب العربي المعاصر.
ومن جهة أخرى، يُذكر محمود درويش كواحدٍ من أهم شعراء فلسطين وأكثرهم تأثيرًا، والذي أصبح رمزًا للثورة الفلسطينية ضد الاحتلال الإسرائيلي. وفي الجانب النسائي، لعبت غادة السمان دورًا محوريًا في تمثيل صوت المرأة المثقفة في الشرق الأوسط، مستخدمة شعرها للدفاع عن حقوق المرأة المدنية والإنسانية. بهذه الطريقة، جمعت مدرسة الرمزية بين الأصالة والمعاصرة، واستكشفت جوانب متنوعة من التجربة البشرية والعربية.
إقرأ أيضا:10 من أفضل منصات التعليم الرقمية العربية- أنا متزوجة منذ أكثر من 20سنة، وقبل 18سنة قال لي زوجي: أنت طالق ـ ويومها سألت إحدى الأخوات المؤمنات،
- وجدت 300 ريال عند جهاز الصراف، ومعه إيصال بحساب الرجل والمبلغ المتبقي لديه, فوضعت إعلانا على نفس الص
- في سؤال سابق لي عن الرضاعة بحكم أني رضعت من جدتي لأمي في هذه الحالة كما أجبتم حرمت علي بنات خالي وبن