في هذا النص، يُناقش خبراء تربويون دور رواية القصص في تنمية التفكير النقدي بين الطلاب. تسلط ريم البهية الضوء على أهمية القصص التاريخية والثقافية، مشيرة إلى أنها ليست مصدرًا للمعرفة التاريخية فحسب، بل أيضًا أداة لتحليل العمليات الاجتماعية والعوامل المؤثرة فيها. يؤكد سهيل بن يعيش وطاهر بن علي على ضرورة دمج القصص في المناهج الدراسية لتشجيع التفكير النقدي. يقترحون استخدام تقنيات حديثة مثل الواقع المعزز لجعلها أكثر جاذبية للجيل الحالي من الطلاب. بينما يدعم يوسف الكتاني الفكرة العامة، إلا أنه يشير إلى الحاجة إلى موازنة جميع جوانب التعلم بما في ذلك العلوم والتكنولوجيا. هنا، يوضح طارق بن قاسم كيف تم توثيق العديد من المهارات العلمية داخل إطار سردي قصصي، مما يعني أن هذين المجالين ليسا متعارضين ولكنهما يكملان بعضهما البعض. وبالتالي، فإن الرواية القصصية تعد نهجًا حديثًا وفعالًا لتعزيز التفكير النقدي عند الشباب.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدِّيجُورْ- هل يجب أن يصل الماء إلى الشعر بذاته بالإضافة إلى سائر البدن في الغسل؟ أم إلى الجلد تحت الشعر، وليس ا
- في الصلاة يدخل قماش ملابس الصلاة في فمي، وأظل أتكلم وهي في فمي، وبهذا فالريق يصل للباس، ثم يعود لفمي
- زوجتي ابتعثت للدراسة في أمريكا، وبرفقتها أبنائي القصر، الأصغر ولد في أمريكا، وقد أعلنت ارتدادها عن ا
- البرق الأسود
- بسم الله الرحمن الرحيم سؤالي هو: لماذا خطبة الجمعة يرفع فيها الخطيب صوته إلى درجة عالية مع وجود المك