في النص، يُطرح موضوع زواج المرأة من منظورين رئيسيين: الواجب والسنة. من جهة، يُشير النص إلى أن الزواج هو سنة مؤكدة، مستندًا إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يوصي الشباب بالزواج لأغراض العفة والحصانة. هذا يشير إلى أن الزواج ليس مجرد واجب، بل هو سنة نبوية تُشجع على اتباعها لتحقيق مصالح دينية واجتماعية. من جهة أخرى، يُلمح النص إلى أن المرأة التي تستطيع الإمساك عن الفواحش طول حياتها قد لا تكون مضطرة للزواج، مما يوحي بأن الزواج ليس واجبًا مطلقًا. ومع ذلك، يُؤكد النص في النهاية على أن المرأة يجب أن تتزوج إذا تيسر لها ذلك، لما في الزواج من مصالح عظيمة مثل العفة وتكثير الأمة. هذا التوجيه يُظهر أن الزواج يُعتبر واجبًا عندما تتوفر الظروف المناسبة، ولكنه ليس واجبًا مطلقًا في جميع الأحوال.
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 1 (أبو بكر محمد)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما رأي فضيلتكم في جوائز البنوك في إيران (أهل السنة والجماعة) مع وجود أنها تدعي تطبيق قانون الاقتصاد
- بسم الله الرحمن الرحيم جزاكم الله عنا كل خير، أما بعد: أنا للأسف لا أصلي بعض العلماء يقولون بأنني كا
- السلام عليكمما هو حكم فتح مواقع الألعاب على النت؟هل هى من الفتن والشهوات التى يجب الابتعاد عنها؟
- والدتي كبيرة في السن، وقد وفقها الله لعمل عمرتين وحجة فيما سبق. وأنا الآن أريد الذهاب للعمرة، ولكني
- مؤذن لا يقوم بعمله، لا يؤذن ولا ينظف المسجد، ولا يقوم بمعشار ما يطلب منه، ومعروف أن الموظف عندما يقص