عمر بن الخطاب رضي الله عنه تزوج من عدة نساء، وكان لهن دور بارز في حياته. من بين زوجاته زينب بنت مظعون التي أنجبت له عبد الرحمن وعبد الله وحفصة. كما تزوج أم كلثوم بنت الإمام علي بن أبي طالب، وأنجبت له زيد الأكبر ورقية. وتزوج أيضاً أم كلثوم بنت جرول بن مالك، التي أنجبت له عبيد الله وزيداً الأصغر اللذين قتلا في صفين. ومن زوجاته الأخرى أم حكيم بنت الحارث بن هشام التي أنجبت له فاطمة، وعاتكة بنت زيد بن عمرو بن نفيل التي أنجبت له عياض، وجميلة بنت ثابت من الأنصار التي أنجبت له عاصم. بالإضافة إلى ذلك، تزوج عمر من أمهات الأولاد مثل لهية التي أنجبت له عبد الرحمن الأصغر، وفكيهة التي أنجبت له زينب أصغر أولاده. كما ذكر العيني أن عمر تزوج قريبة بنت أبي أمية بن المغيرة، ولكن فرق الإسلام بينهما.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: الموضوع الأول الذي يجب أن يخوض فيه المغاربة هو وقف التوغل الفرنسي في المنطقةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عذرا منكم، عودة لسؤالي رقم: 2362758 باقي السؤال: هل يجوز لي أخذ عمولة من دون علم العميل للوساطة بينه
- Pan Honghai
- ما حكم استخدام الطبل (لا أقصد الطبل المقفل من الجهتين)، وإنما أقصد الطبل الذي يكون مفتوحا من أحد جوا
- معروف أننا لا نصرف القرآن عن ظاهره، خاصة في صفات الله -عز وجل-، ولكن هناك إشكال يثار من حين لآخر من
- لي ابن مريض بالسكري، وكما هو معلوم لديكم أنه يتم حجزه في المستشفي أسبوعا كل فترة، وهذا مكلف ولا يوجد