تعرف زيادة إفراز الأدرينالين بأنها ارتفاع مفاجئ ومبالغ فيه لهذا الهرمون الحيوي الذي ينتج بشكل طبيعي في الجسم، والذي يلعب دوراً محورياً في استجاباتنا للتوتر والخوف. عند حدوث ذلك، يطلق الجسم أدرينالين إضافياً عبر مجرى الدم، ما يؤدي إلى سلسلة من التأثيرات الفسيولوجية الواسعة النطاق. أولاً، يتزايد معدل ضربات القلب ويتغير نمط التنفس، مما قد يكون خطيراً دون الرعاية اللازمة. ثانياً، تحدث تغيرات جلدية واضحة مثل احمرار الجلد بسبب توسع الأوعية الدموية، بينما تعمل العمليات الأيضية بوتيرة عالية لتوليد الطاقة الاحتياطية من المخزون المخزن من الجليكوجين.
هذه الزيادة المفاجئة والأحادية للأدرينالين ليست بالضرورة مرضاً مستقلاً ولكنها أحد أعراض اضطرابات أكثر عمقاً. غالبًا ما تكون هذه الاضطرابات نابعة من عوامل نفسية خارجية كالضغوط الاجتماعية أو التجارب المثيرة للقلق. وبحسب الدراسات الحديثة، هناك ارتباط وثيق بين مستويات القلق المستدامة وانخفاض أداء الوظائف الحيوية الطبيعية للجسم. لذلك، يُعتبر ضبط وإدارة إفراز الأدرينالين أمرًا حيويًا للحفاظ
إقرأ أيضا:كتاب الكائنات الحية الدقيقة- أنا طالبة جامعية، عمري 18 عاما، وأقيم في أوروبا. لدي أخت متزوجة، وحصل أن عائلة زوجها تريد خطبتي لابن
- لم أكلم الكثير من الناس الذين أعرفهم لأيام كثيرة - فوق ثلاث - علمًا أنهم في بلدان مختلفة, فهل أنا آث
- زوجتي كانت مريضة، فقلت لها مداعبًا: لو لم تشفي غدًا عند الظهر فسوف أطلقك، فهل يقع هذا الطلاق؟ مع الع
- يوبيل
- أريد أن أعمل محلاً لتحلية وبيع مياه الشرب، مع العلم بأن كمية الماء التي يمكن الاستفادة منها بعد عملي