زيارة مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم ليست واجبة، ولكن إذا قرر المرء السفر إلى المدينة المنورة للصلاة في مسجده، فإن ذلك يُعتبر سنة. عند دخول المسجد، ينبغي البدء بالصلاة، ثم التوجه إلى قبر النبي صلى الله عليه وسلم. يُستحب أن يُسلم الزائر على النبي بقوله: “السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، وصلى الله عليك وعلى آلِك وأصحابك”. يُشجع على الإكثار من الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم، لما ورد عنه من قوله: “وصلوا علي فإن صلاتكم تبلغني حيث كنتم”. بعد ذلك، يُسلم الزائر على أبي بكر وعمر رضي الله عنهما، ويترضى عنهما. يجب تجنب التمسح بالقبر أو الدعاء عنده، بل ينبغي الانصراف والدعاء في أي مكان من المسجد أو غيره.
إقرأ أيضا:تابث بن قرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أقسم رجل ( بالطلاق ) على أنه فعل شيئا معينا ، وهو كاذب ولم يفعل هذا الشيء. فهل يقع الطلاق على الزوجة
- مشكلتي هي أني وضعت ملابسي في كيس لأذهب إلى المغسلة، مع العلم أن بعض ملابسي بها مذي وبعضها بها مني. و
- ما الفرق بين الوقف والسبيل معنى وحكما ؟
- أكل ذبائح الدروز محرم، ولكن ماذا عن الطعام المخلوط باللحم، مثلاً أرز يحتوي على لحم. هل يجوز أكل الأر
- ثبت أن المصطفى ليس من أسماء النبى صلى الله عليه وسلم وحقق في ذلك الكتور عمر عبد الكافي ولدي إثباته ف