تعود تسمية “الأعراف” إلى عدة تفسيرات مختلفة حسب رأي مختلف علماء الدين الإسلامي. أحد التفسيرات الأكثر شيوعاً يشير إلى أن هؤلاء الأشخاص يعرفون تمام المعرفة أهل الجنة والنار، ويستطيعون التمييز بينهما بشكل واضح. هذا الفهم مستمد من قوله تعالى: “(وَنَادَى أَصْحَابُ الْأَعْرَافِ رِجَالًا يَعْرِفُونَهُم بِسِيمَاهُم)” (سورة الأعراف، الآية 46). هناك أيضًا تفسير يقول بأن الأعراف هي مكان حيث يتم الفصل بين المؤمنين والمنافقين، كما ذكر في الآية الكريمة: “(يَوْمَ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آمَنُوا انظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِن نُّورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُورًا)”. وبالتالي، فإن مصطلح “الأعراف” قد يكون مرتبطاً بفكرة التعريف والتفرقة بين الخير والشر، والحكم الأخ
إقرأ أيضا:كيف كان تعليم العلماء من بناة أعظم حضارة بشرية معروفة ومؤسسوا العلوم الحديثة؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كثير من الناس عند ما يمسح رأسه في الوضوء، يقوم بمسحه مرة واحدة من الأمام إلى الخلف فقط، ولا يقوم بمس
- ما هي الحكمة من عدم توريث عائلة الرجل الذي يتوفى قبل أبيه؟
- الكيثارا
- أنا شاب موظف, اغتربت عن والديّ بسبب الوظيفة, ولكني أتواصل معهما بالاتصال؛ وأبي كبير بالسن, ولا يوجد
- لقد أذنبت ذنبا، لأنني لجأت إلى سؤال رجل يدعي العلاج بالرقية الشرعية عن طريق الكشف وسؤال المريض عن اس